(6) انظر : جمع القرآن فى خلافة عثمان فى " البرهان فى علوم القرآن " و " الاتقان فى علوم القرآن
والأول للإمام الزركشى ، والثانى للإمام جلال الدين السيوطى
(7) لأن القرآن لو كان جمع فى مصحف من أول الأمر ، لاتكل الناس على المصحف المكتوب ، وقل
اهتمامهم بحفظه .
(8) سيأتى حديث مفصل عما تعرض له الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد من أوضاع وآفات شديدة
الخطورة .
(9) البقرة : 265 .
(10) المقنع لأبى عمرو الدانى ص 129 تحقيق محمد الصادق قمحاوى .
(11) الأنعام : 17 .
(12) الكهف : 22 .
(13) التفريع هو تولد كلام من كلام آخر ، وتأتى الفاء دليلاً على هذا التفريع كما فى الآية الكريمة .
(14) الكلام كله قسمان : خبر ، وإنشاء ، فكل كلام أخبرت فيه غيرك بأمر قد حدث قبل زمن التكلم
أو بعده مثل : حضر فلان أمس ، أو سيحضر غدًا هو كلام خبرى ، أما إذا طلبت شيئًا لم يكن حاصلاً
فى زمن التكلم مثل : أطع والديك فهو كلام إنشائى .
(15) الكهف : 17 .
(16) النحل : 32
(17) النساء : 171 .
(18) الأنعام : 20 .
(19) هى مثل علامات الإعراب كالفتحة والضمة والكسرة والسكون . لم تُوجد هى أحكام الإعراب ،
وإنما هى مجرد رموز دالة عليها .
(20) المبشرون هم الذين يريدون فتنة عامة الناس بما يكتبونه عن الإسلام ، وهم أساتذة المستشرقين
. أما المستشرقون فيقصدون فتنة المثقفين والطبقات العليا ، ويصورون الإسلام فى غير صورته إلا قليلاً
منهم تجدهم منصفين للإسلام .
(21) نقصد بتاريخ القرآن رحلته عبر تاريخه المبكر ، إلى أن تم جمعه فى المصاحف ، وما لحق بهذا
الجمع من رموز واصطلاحات لتيسير تلاوته مجودًا ، ولسهولة الإحاطة بما فيه من الألفاظ والمعانى .
(22) اليهود يؤمنون بالعهد القديم وحده ، ويكفرون بالعهد الجديد (الأناجيل) أما النصارى فيعتبرون
العهد القديم شطرًا من الكتاب المقدس ، ويؤمنون بالعهدين معًا .
(23) نقصد بتاريخ القرآن رحلته عبر تاريخه المبكر ، إلى أن تم جمعه فى المصاحف ، وما لحق بهذا
الجمع من رموز واصطلاحات لتيسير تلاوته مجودًا ، ولسهولة الإحاطة بما فيه من الألفاظ والمعانى .
(24) نقصد بتاريخ القرآن رحلته عبر تاريخه المبكر ، إلى أن تم جمعه فى المصاحف ، وما لحق بهذا
الجمع من رموز واصطلاحات لتيسير تلاوته مجودًا ، ولسهولة الإحاطة بما فيه من الألفاظ والمعانى .
(25) قصة الحضارة (ج2 ص : 367) ترجمة محمد بدران .
(26) قصة الحضارة (ج2 ص356) .
****************************************************************************