يقول الكاتب- جزاه الله خيراً- في مقدمة كتابه:
هذا الكتاب يحتوي علي :
رد المشككين حول سنة أعظم المرسلين
الرد علي المشككيين حول شريعة رب العالمين
أنبياء رب العالمين في القرآن الكريم
شبهات المشككين حول كلام القوي المتين
هل إنتشار الإسلام بالسيف
ويوجد به تفصيل جمع القرآن الكريم والأخلاق التي يدعوا لها الإسلام العظيم في القرآن الكريم
وقد قال الله عز وجل
((قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ))
أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ
لا نريد إلا الله سبحانهُ وتعالي ولا نريد الشرك بالله ولا نريد الكذب علي الله
اللهم تقبل منا عملنا وأجعلهُ نافع بأمر الله عز وجل
أخواني المسلمين لقد تحولنا عن دعوة الحق وتركناها
ملايين الخطط وملايين المتفرغين المنصرين هدفهم تحويل العالم الإسلامى الى النصرانية ونحن نغط فى نوم عميق.
لقد تركنا المجال للدعوات النصرانية وغيرها تنتشر بكل أساليب الدعاية والإعلام وإستغلال إمكانات الصحافة والإذاعة والتليفزيون وغيرها ولهذا يجب أن نغير هذا الواقع وأن ندافع عن ديننا وأن ننشره بذكاء وحكمة.
فهيا ندعوة إلي ما نزل به الرسل أجمعين
فقد قال المسيح في القرآن الكريم
((وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ )) مريم 36
(( وهذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته.))
إنجيل يوحنا الإصحاح 17 العدد 3
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين